منتديات خوخا
اهلا ومرحبا زوارنا الكرام
منتديات خوخا
اهلا ومرحبا زوارنا الكرام
منتديات خوخا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات خوخا

شامل برامج افلام
 
الرئيسيةالرئيسية  اليوميةاليومية  أحدث الصورأحدث الصور  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» اذاعه القران الكريم من القاهره
حب الظهور............ I_icon_minitimeالجمعة أبريل 24, 2020 6:02 pm من طرف Admin

» امساكية رمضان 2020 في مصر
حب الظهور............ I_icon_minitimeالخميس أبريل 23, 2020 6:28 pm من طرف Admin

» امساكية رمضان 2020 مصر
حب الظهور............ I_icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2020 9:36 pm من طرف Admin

» كدبة كل يوم ()
حب الظهور............ I_icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2020 8:06 pm من طرف Admin

» 365 يوم سعادة ()
حب الظهور............ I_icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2020 8:04 pm من طرف Admin

» 45 يوم () فيلم
حب الظهور............ I_icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2020 8:03 pm من طرف Admin

» Macbeth ()
حب الظهور............ I_icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2020 7:31 pm من طرف Admin

» Macbeth ()
حب الظهور............ I_icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2020 7:30 pm من طرف Admin

» Season of the Witch ()
حب الظهور............ I_icon_minitimeالأحد أبريل 19, 2020 7:25 pm من طرف Admin

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

 

 حب الظهور............

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 136
تاريخ التسجيل : 17/04/2020

حب الظهور............ Empty
مُساهمةموضوع: حب الظهور............   حب الظهور............ I_icon_minitimeالجمعة أبريل 17, 2020 6:10 am

يتوق بعض الأشخاص ليكون محط أنظار وإعجاب الآخرين ونيل السمعة الطيبة واحترام كل من حوله بأن يشار إليه بالبنان ويكون هو حديث الأهل والأصحاب أينما تجمعوا... إلا أن هذا التوق وهذه الحالة (حب الظهور) قد تتحول إلى حالة مرضية تستدعي الوقوف لإعادة النظر في السلوكيات والتصرفات. إن المبالغة في الاهتمام بالمظهر الخارجي من أزياء وأسلوب حديث وسلوكيات وتصرفات، ظاهرة تعانيها مجتمعات كثيرة اليوم في ظل الوفرة المادية والانفتاح على العالم حتى أصبح المظهر العام أساساً في الحكم على الآخرين، مما دفع أشخاصاً كثيرين إلى التقليد وربما وصل بهم الأمر إلى تقمص شخصية أو دور لا يتناسب مطلقاً مع مستواهم المادي والاجتماعي والثقافي.










تقول أسماء عبدالمحسن – مدرسة، إنها تلتمس العذر لمن يعاني من حب الظهور باعتبار أن هناك ظروفاً محيطة تقف وراء تلك (الظاهرة) وتقول: من بين الظروف والأسباب التسهيلات الائتمانية التي تقدمها البنوك، لأنها جعلت الناس يشعرون بوفرة مادية زائفة، إلا أنها تسمح لهم بمنح أنفسهم مظهراً أكثر ثراء متناسين أن الجوهر هو الأهم. كما من الأسباب أيضاً اطلاع الناس على العالم الخارجي عبر الإنترنت ووسائل الاتصال الحديثة فأصبح هناك نوع من التقليد والمحاكاة من طبقة إلى الطبقات الأعلى منها. وتشير إلى أن في الماضي كانت البساطة صفة مميزة للمجتمعات في مختلف نواحي الحياة، ولم يكن تفاوت في المظاهر كما نرى اليوم، كما أن العلاقات الاجتماعية كانت قائمة على مبادئ المودة والاحترام، ولكن في زمننا الحالي أخذ الناس في التعالي على بعضهم البعض بناء على المظهر والمستوى المادي حتى باتت أشبه بــ «موضة».




غريزة لفت الانتباه

من جانبه يعتبر مشاري الخالد- مهندس، أن الإنسان بطبيعته يميل إلى الاستحواذ على انتباه الآخرين والظهور أمامهم بصورة جذابة، وهذا الأمر يسهم إلى حد بعيد في انتشار الظاهرة. وبالنسبة ليّ لم أفكر في لحظة التظاهر أمام الآخرين ولا أشتري ما يفوق إمكاناتي المادية بقصد التظاهر أو الاستحواذ على انتباه أحد؛ لأنني أؤمن بالبساطة وبناء علاقات سوية مع الناس معتمداً على شخصيتي وأخلاقي وفكري، ولا أحكم على الآخرين بالمظهر برغم أن هذا ما يلفت انتباه الناس ويدفعم ليبدوا احتراماً واهتماماً أكثر بهؤلاء ويعاملونهم معاملة خاصة.

ومن يبدي التظاهر أمام الآخرين اعتبره يعاني من مشكلة نفسية؛ لأنه يدرك أن من يهتمون به ويعاملونه بشكل خاص يبقى الأمر مؤقتاً في إطار المجاملة لا أكثر وبالتالي يرتدي قناع المظاهر من أجل الظهور بمظهر غير حقيقي أمام الآخرين، وإن كان يرصد حقيقة ما يدور، لافتاً إلى أن المشكلة قائمة وموجودة وقد نصادفها بشكل يومي لأن هناك من يلهث وراء المظاهر وآخرين تخدعهم.

ويقول راشد العنزي- طالب، أنه طالما هناك ناس يقيمون الآخرين على المظاهر سنجد الظاهرة مستمرة ويضيف: أحاول أن أتحاشى حب التظاهر لكن أحيانا يرى البعض أني من هذه الفئة التي تحب التظاهر وجذب اهتمام الاخرين قد يكون الأمر مرتبطا بحبي للرياضات الشراعية والمشاركة في بطولات محلية وإقليمية لكن لا اعتبر ذلك سبباً.. فالحديث عن المشاركات والفوز لا يعني بالضرورة حب التظاهر لأن هناك نموذج من الناس يتعمد إظهار ما يملك أمام الآخرين كي يشعر بأنه متميز عنهم أو لمجرد لفت انتباههم إليه وقد يحدث ذلك بأسلوب يتسم بالمبالغة وهذا يعكس خلل ما في شخصية من يفعل ذلك. ويرى أن هذا الشخص يعاني نقص في ثقته بنفسه فيلجأ إلى تلك المظاهر.




المبالغة في حب الذات

وعن تجربتها تقول منى الفضلي: خدعت بالمظاهر وكثيراً ما كنت أحكم على الناس من خلال مظهرهم فقط لاكتشف تدريجياً أنني كنت على خطأ، ولعل التطور السريع الذي تشهده تكنولوجيا الاتصال وما يشاهده الناس عبر قنوات التلفزيون والكمبيوتر من أشخاص يعيشون في ترف ومستويات معيشية مرتفعة ويلقون اهتماماً وإعجاباً يجعلهم ينساقون في حب المظاهر.

أن المبالغة في الاهتمام بالمظهر يخالطها غالباً نوع من حب التعالي والتفاخر على الآخرين وهنا تكمن المشكلة... كما أن مجالات التظاهر عديدة من بينها الإمكانات المادية والثقافية والفكرية والاجتماعية وغيرها وسيجد الشخص الذي يحب التظاهر تغيراً في تعاطي الناس معه بعد اكتشاف حقيقته، لافتة إلى أن النجاح والتميز لا يعني التظاهر، بل أن ينقل الشخص تجاربه للآخرين للاستفادة منها.

ويرى يوسف الشطي أن المظهر الخارجي يستحوذ على اهتمام كثير من الأشخاص ويميلون إلى إقناع أنفسهم بأن كل مظهر مترف وجذاب يخفي وراءه بالضرورة مستوى مادياً أو اجتماعياً متميزاً، لكن في الواقع هذا ليس صحيحاً ويقول: أحب التميز عن الآخرين، لكن لا أؤيد فكرة دفع مبالغ طائلة من أجل التباهي والتفاخر بالشكل والمظهر أمامهم، أحب التميز بالعلم والنجاح ومنذ أن كنت طالباً في الثانوية العامة نجحت بتفوق وكنت من الأوائل وأسعدني نشر مقابلة معي بالصحف آنذاك واليوم أكمل دراستي في الدكتوراه. ومن يعرفني يدرك رفضي للتظاهر وابتعد عن من يفكر بهذا المنطق أو من يولون اهتماماً مبالغاً في مظهرهم.

أما منال سالم فتقول: إن الأشخاص الذين يقبلون على شراء الملابس والمقتنيات الثمينة لا يفعلون ذلك بقصد خداع الناس، بل يفعلون ذلك رغبة في التميز أو أن يصبحوا مثل سواهم من الناس الأمر الذي يدفعهم إلى تقمص مظهر اجتماعي يفوق ذلك الذي يسمح به مستواهم المعيشي. وأعتقد أن المظهر الخارجي يلعب دوراً مهماً في مسألة الحكم على الآخرين؛ إذ إن المظهر مسؤول عن 40 % من شخصية صاحبه في وقتنا الحالي. وهذه آفة اجتماعية يجب محاربتها.




المرأة والرجل

تشير الدراسات الاجتماعية إلى أن من يعاني من حب التظاهر يعيش حالة مرضية وحينها هؤلاء يصبحون أثرياء فقراء أي أنهم أثرياء في المظهر فقراء في الحقيقة والجوهر، كما أنهم ضحايا مرض اجتماعي يُعرف (بداء حب الظهور) الذي يصيب مختلف الطبقات الاجتماعية وخاصة في الدول ذات المستوى المعيشي المرتفع، حيث تصبح الحدود التي تسمح بها القدرات المادية هي آخر ما يفكر فيه ذلك الشخص في ظل وجود عوامل أخرى تفوقها أهمية مثل جذب اهتمام الآخرين أو الحصول على معاملة خاصة وعلى الرغم من تعدد الدوافع فدائماً الشخص الذي يعاني من حب التظاهر يكلف نفسه فوق طاقتها .. من هنا يصبح حب الظهور مرضاً نفسياً وليس مجرد موضة عصر.

ومن وجهة نظر بعض علماء الاجتماع أنه بشكل أو بآخر ربما تكون المرأة أكثر إصابة بـ «حب الظهور» مقارنة بالرجل؛ باعتبار أن المرأة تهتم بمظهرها وبدقة، إلا أن فريقاً آخر يرى أن الاهتمام بالمظاهر لا يمكن اعتباره عيباً في حد ذاته ولا خطأً، ولكنه بلا شك يصبح خطأً حينما يزيد على حده ولا يتناسب مع الإمكانات المادية للشخص، مشيرين إلى أن اقتناء الأشياء التي يفضلها أو الظهور بشكل مميز تمثل مصدر سعادة له ومن حقه أن يستمتع بها كما تنعكس على أدائه ونجاحه في العمل؛ وبذلك يصبح الأمر بمثابة سلوك شخصي تلقائي لا علاقة له بالتظاهر، شرط ألا يصاحبه شعور بالتعالي على الآخرين ولا يتحول الأمر إلى نوع من الاستعراض.

ويبين أستاذ علم الاجتماع د. صلاح عبد الله أنه كثير من حالات حب التظاهر أمام الآخرين يعود لاضطرابات في الشخصية وعدم اتزانها، فالاهتمام بالمظهر أمر مطلوب شرط أن يكون ذلك ضمن حد معقول ولا يتعدى التباهي والاستعراض بشكل مبالغ فيه وإلا تحول الأمر لحالة مرضية تصل إلى النرجسية، ففي هذه الحالة يكون الإنسان مهتماً إلى حد كبير بالمظهر وبالشخصية وكل ما يخصه وما يبدو عليها في عيون الآخرين ويجد سعادة بالغة في إثارة إعجابهم، ويسعد بسماع كلمات الثناء والإعجاب. ويشير إلى أن خطورة ظاهرة حب التظاهر قد تقود الإنسان إلى سلوكيات غير سوية من أجل المظهر لإشباع رغبته في الظهور بمظهر الأثرياء.

ومن الصفات التي يتميز بها من يعاني حب التظاهر الأنا والحديث بصيغة الفرد فقط والإكثار من سرد المواقف الشخصية وما يميزه ولا يهتم عند سماع تجارب وإنجازات الآخرين، ويحاول تبني كل النجاحات بنفسه وباسمه والانتقاص من قدرات الآخرين الذين يشاركونه العمل نفسه، كما يبدو متصدراً في الاجتماعات واللقاءات ويحاول إشعار الناس أنه صاحب رؤية وخبرة والتقرب من الشخصيات بأي شكل وإن تطلب إمكانات مادية للظهور بمستواهم نفسه.




علاج سلوكي

وبما أن حب الظهور قد يصبح حالة مرضية في حال تخطى الحد الطبيعي وبات استعراضاً وتباهياً ولفت انتباه أكثر من مفهومه العام، لا بد من مساعدة الشخص الذي يعاني من التظاهر؛ وذلك وفق خطة مدروسة أساسها التقويم وتقوم على مستويين: نظري وعملي.

يوضح د. صلاح عبدالله أهم الخطوات العلاجية قائلاً: النصيحة والمصارحة لا بد أن يعلم الشخص الذي يعاني من حب الظهور أن ما يقوم به غير صحيح ولا بد من تقويم سلوكه، ومتى ما اقتنع سيتخلص تدريجياً دون التأثير على شخصيته؛ وهذا يعني أن الكلمة الصادقة والنصيحة المباشرة المخلصة ستظل تحتل مكانة عالية وأساسية في سلوكه. كذلك التوجيه نحو التربية والسوك السليم فأحياناً يكون حب الظهور مرتبطاً لدى الإنسان من الصغر ويحتاج إلى توجيه من الأسرة يرافقه التقليل من المدح والثناء ومراعاة الموقف والوقت الذي يجب فيه الثناء بهدف التشجيع لمزيد من النجاح.

وكي تتحقق معادلة التوازن في السلوك على الشخص اتباع الخطوات التالية:

- عدم التأثر بمن حولنا ممن يعاني من حب الظهور وتجاهل الأمر بدافع الجوهر أهم من المظهر.

- عند الإشادة من قبل الآخرين بما يحققه البعض أفضل وأكثر تأثيراً ممن يحاول جذب انتباه الناس لعمل ما أو تصرف.

- لا بد من الموازنة بين حب الظهور بشكل تلقائي واهتمام بالشخصية وبين التباهي والاستعراض والمبالغة.

- لنتذكر أن الجوهر باق والمظهر زائل؛ لأن كل شخص يستطيع أن يبدو بمظهر مميز ولكن ماذا عن الجوهر؟ هل الجميع يملكون هذه القيمة الاجتماعية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://koka1.yoo7.com
 
حب الظهور............
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات خوخا :: منتديات اجتماعية :: مواضيع عامة-
انتقل الى: